
إلى أنثى عاشت في وجداني وتقلبت على سرير ذكرياتي ، إلى أنثى علمتني معنى الحب نبيذاً أرشفه كل صباح من ثغرها ، إلى أنثى وجدت عندها نصفي المفقود وارتاحت لديها ذاتي المثقلة بآهات الإشتياق ، إلى أنثى أحببتها وأحببت لأجلها كل أنثى أبوح إليك بهذه الكلمات.
يا معشوقتي ، يا مليكتي المتوجة على عرش قلبي المسحور بنور محياك ، أحبك أقسم أني أحبك بكل الحروف بكل الكلمات بكل اللغات ، أحبك بكل الثواني بكل اللحظات بكل الأوقات ، أحبك بكل الأماكن بكل الذكريات أحبك.
حبيبتي أنا حبيبك وانتِ حبيبتي ، أنتِ ماضي ّ حاضري مستقبلي ، أنت ِ تاريخي ، أنتِ أنسي ، أنتِ سكني ، أنتِ ملاذي وقبلة هروبي من اللحظة.
حبيبتي إرحمي قلباً أتعبته نبضات حبك المتسارعة ، إرحمي عيوناً لم تعد ترى غيرك ، إرحمي روحاً تطوف في فلك يغازل خالاً تربع على خدك.
اعذريني أيتها الثواني واللحظات لجهلي بالحساب الذي نسيته يوم جالست حبيبتي هناك في ذاك المكان.
تهمس في أذني أحبك ، فلا أصدق ، ماذا ؟؟ فتهمس مرة أخرى أحبك.
عيب على الرجال البكاء هكذا علمني أبي ، فعذراً أبي فأمامها أصير طفلا يحترف البكاء ، لقد قالتها ، أجل لقد قالتها أحبك وكأني في جوقة تعزف أعذب الألحان ، احبك ما أجملها من كلمة ، أحبك ما أروعها من كلمة ، أحبك ، وكأني نسيت الكلام وكأن اللغة أختصرت في كلمة واحدة – أحبك ....
حبيبتي وأنا أحبك كل ما في يصرخ أحبك ، أخال نفسي على قمة جبلٍ عالٍ أنادي في الناس أحبها .... أحبها .... فلتسمع كل الدنيا أحبك ....
أحبك يا من أختصرت كل نساء الدنيا فيكِ ، أحبك يا من قتلت ذكرياتي عند بابك وبدأت كتابة تاريخي بكلمة أحبك. أحبك يا من رسمت لأجلها الدنيا درباً تخطو فيه كطفل إبتدء مشوار الخطوات.
أحبك .... أحبك ..... أيتها الأنثى أحبك ........
21/06/2008
يا معشوقتي ، يا مليكتي المتوجة على عرش قلبي المسحور بنور محياك ، أحبك أقسم أني أحبك بكل الحروف بكل الكلمات بكل اللغات ، أحبك بكل الثواني بكل اللحظات بكل الأوقات ، أحبك بكل الأماكن بكل الذكريات أحبك.
حبيبتي أنا حبيبك وانتِ حبيبتي ، أنتِ ماضي ّ حاضري مستقبلي ، أنت ِ تاريخي ، أنتِ أنسي ، أنتِ سكني ، أنتِ ملاذي وقبلة هروبي من اللحظة.
حبيبتي إرحمي قلباً أتعبته نبضات حبك المتسارعة ، إرحمي عيوناً لم تعد ترى غيرك ، إرحمي روحاً تطوف في فلك يغازل خالاً تربع على خدك.
اعذريني أيتها الثواني واللحظات لجهلي بالحساب الذي نسيته يوم جالست حبيبتي هناك في ذاك المكان.
تهمس في أذني أحبك ، فلا أصدق ، ماذا ؟؟ فتهمس مرة أخرى أحبك.
عيب على الرجال البكاء هكذا علمني أبي ، فعذراً أبي فأمامها أصير طفلا يحترف البكاء ، لقد قالتها ، أجل لقد قالتها أحبك وكأني في جوقة تعزف أعذب الألحان ، احبك ما أجملها من كلمة ، أحبك ما أروعها من كلمة ، أحبك ، وكأني نسيت الكلام وكأن اللغة أختصرت في كلمة واحدة – أحبك ....
حبيبتي وأنا أحبك كل ما في يصرخ أحبك ، أخال نفسي على قمة جبلٍ عالٍ أنادي في الناس أحبها .... أحبها .... فلتسمع كل الدنيا أحبك ....
أحبك يا من أختصرت كل نساء الدنيا فيكِ ، أحبك يا من قتلت ذكرياتي عند بابك وبدأت كتابة تاريخي بكلمة أحبك. أحبك يا من رسمت لأجلها الدنيا درباً تخطو فيه كطفل إبتدء مشوار الخطوات.
أحبك .... أحبك ..... أيتها الأنثى أحبك ........
21/06/2008
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق